ضياء الدين محمد حسين 30 سنه مصري، مهندس برمجيات.
ضياء من الشخصيات اللي عمره ما عمل مشكله مع حد في حياته محبوب من كل اللي حواليه وكان بيحب يصلي في الجامع وحب يعتكف في مسجد السلام بالقرب من البيت وفي الوقت ده أمن الدولة قرر ياخذ البطايق من المعتكفين، الأسماء دي كلها اتسجلت عندهم وشارك في الثورة، وكان بيحب يقضي معظم وقته في ألعاب الكمبيوتر.
ضياء الدين محمد حسين 30 سنه مصري، مهندس برمجيات.
ضياء من الشخصيات اللي عمره ما عمل مشكله مع حد في حياته محبوب من كل اللي حواليه وكان بيحب يصلي في الجامع وحب يعتكف في مسجد السلام بالقرب من البيت وفي الوقت ده أمن الدولة قرر ياخذ البطايق من المعتكفين، الأسماء دي كلها اتسجلت عندهم وشارك في الثورة، وكان بيحب يقضي معظم وقته في ألعاب الكمبيوتر.
كان لما حد يسأله عن أحلامه يعرف اد ايه الشخص ده بسيط جدآ كان نفسه في شغلانه يستقر فيها كمبرمج ويتجوز اتعرف علي بنت من الجزائر واتجوزوا وهي دلوقتي حامل في 6 شهور وهو اتاخد من المطار وهو نازل يجدد الإقامه ومحدش يعرف مكانه حتي الان ومحدش يعرف هو متاخد ليه.
وقامت اسرته بعمل تلغرافات وبلاغات دون إستجابة.
هل الدولة مُصرة ان تعادي الشباب في حياتهم وأحلامهم إلي هذا الحد، كفر بالعينة في بلدة سافر وشغال واتجوز، نازل يشوف أهله تقبض عليه ليه وتخفيه قسريًا،
الاختفاء القسري يهدد الجميع، الاختفاء القسري جريمة لن تمحي من ذاكرة التاريخ وسيحاسب مرتكبيها مهما طال الزمان.